مايابلانيت

لا تموتي يا أمي!

فيديو :

Видео

حول مصير ليودميلا وابنها أديك:

عمر لدميلا بروكايفا 56 سنة. بعد 30 سنة تعاطي المخدرات بالحقن قررت تتركهم في الماضي. وعند دخول إلى البرنامج الميثادوني عرفت انها مصابة بالمرض الإيدز. و الآن لما المرض وصل لمرحلة النهائية قررت تستعمل آخر فرصة لتصليح حياتها ونشأت المدونة بأسمها الحقيقي لتقول للعالم عن حياتها و تنبه الآخرين عن تكرار طريقها

المزيد
5 4 3 2 1
  • 26.02.2013     20:02     يوم 163     لودميلا

    حتى الموت تفرقنا

    من الصعب للمراة ان تكون وحيدة و هي تعيش في عالم الجريمة. و في العالم المخدرات أصعب بمرتين. في كل خطوة يحاولون يكذبوا عليكي و يأخذوا مالك. كثير مرات أخذوا مني مالي ليشتروا جرعة افيون و يختفون بعد ذلك


    اقرأ المزيد
  • 18.02.2013     16:40     يوم 154     لودميلا

    كل شيء ينتهيء

    اصبح لدي اول رجل، لكن حياتي لا تغيرت. أكثر من شهرين هو كان يتجنبني، كان يفكر ان انا عملت هذا لاتزوجه. بعد ما هديء صار يجي لعندي. انا كنت اعرف ان عنده بنات غيري، لكن لا كنت اطلب شيء منه. كنت انتظر به دائماً. كان يجيء في نصف الليل و انا ركدت لعنده و لا كنت بسأله بشيء. هو كان لا يعجب امي، علشان تعاونه معي، حتى كانت تعرف اني بحبه.


    اقرأ المزيد
  • 05.02.2013     10:04     يوم 142     لودميلا

    الحب الأول

    الحب لها انواع مختلفة. الحبي الاولى كانت غريبة، و اسمها كانت - سيرغي. اعجبن فيه في اللحظة السريع، كنت اعرفه من قبل هو اخ زميلي في المدرسة. كانت أخر ايام الربيع، و بدأنا بتجهيز لأمتحانات النهائية. لا خفت منهم، كنت متأكدة أني سأنجح من غير دراسة. وعطلة كلها كنت العب.


    اقرأ المزيد
  • 24.01.2013     08:26     يوم 131     لودميلا

    انا هنا

    كثير من الناس يسألون عن ما نوع من الأخلاق في سجن النساء، وكيف يمكن للمرأة العيش هناك. في السجن الرجال الحياة بسيطة و القوانين معروفة. و إذا لا تبقى على القانون - يكسرون. لكن في سجن النساء - الكل معتمد على نفسه. لا توجد أي قواعد او مفاهيم، لا توجد كبار او صغار، من يحترموا اكثر من الثاني. معظم النساء لا لهم علاقة في الجرائم. أساسا كل اعتصام لالاختلاس في التجارة او قتل الزوج. بما الكل او معظم منهم يقولون ان لا اعملوا شيء، و مسجونين من غير سبب، بعد مرور الوقت يصدقون في ذلك.


    اقرأ المزيد
  • 06.12.2012     17:59     يوم 86     لودميلا

    الى اين تنظر وزارة الصحة

    الرغبة في الكتابة متقلبة. في بعض الأحيان الكلمات تتدفق لوحدها، ولكن اليوم لا أستطيع التفكير في أي شيء أرغب في كتابته. الحالة البدنية والعقلية تؤثر بلا شك

    أكثر من 20 يوما كان درجة الحرارة عندي 38-39 بالاضافة الى آلام مستمرة في الظهر والبطن. أنا صبورة، وتحملت طويلا جميع الأمراض، ولكني تعبت من الامراض ... لا ارغب بأي شيء سوى ان اشعر اني في حالة جيدة. والذي يجعل الامر اكثر سوءا هو ان الامراض ناجمة عن اخطاء الأطباء

    قبل بضعة أشهر نقلت الى المستشفى بسبب التسمم، ولكن كما اتضح فيما بعد، كان التشخيص خاطئا. وكان السبب الحقيقي وراء الاتفاع درجة الحرارة والألم هو المبيضات. وقد وصفوا لي علاج خاطئ. خلال 4 أشهر تفاقم المرض 3 مرات والرابعة الآن، وفي كل مرة كانوا يصفون لي جرعة خاطئة من الفلوكونازول - في الواقع الجرعة كانت 5 مرات أصغر من المطلوبة. لقد قاموا بزيادة الأعراض الحادة للمرض وجعلوه يتوغل بشكل أعمق في الجسم، والآن لن أندهش لو كشفت الفحوصات أن جميع الأعضاء مصابة بالمبيضات

    وعلمت بهذا عن طريق الصدفة. ساعدني الطبيب الذي يختار لي مخطط العلاج بمضادات الفيروسات القهقرية باجراء اختبارات الدم مجانا. في محادثة معه اخبرته عن هذا المرض، فقال ان جرعة الدواء تلك مخصصة للأشخاص ذوي الجهاز المناعي الطبيعي، وأنا بحاجة لشرب جرعة أخرى. ونتيجة لذلك، في اليوم الثاني ارتفعت درجة الحرارة، وفي الثالث – ظهر الألم


    اقرأ المزيد     في وقت سابق

أسئلة - إجابات:

  • يعقوب    01.12.12, 16:42
    يا لودميلا، ابنك يقول دائما انه لا يستطيع ان يعيش بدونك . أ لا تخافين أنه بعد وفاتك سوف يبدأ تعاطي المخدرات ؟
    لودميلا   04.12.12, 11:59

     هذا نقطة حساسة بالنسبة لي . بطبيعة الحال،أنا لست متأكدة بنسبة 100 في المئة، لان كما ابني لم اظن ايضا انني اتعاطي المخدرات. ولكنني أعتقد أن النظر إلى حياة المدمنين من داخلها والى حياة الناس العاديين سيساعد ابني لاتخاذ اختياره صحيح

     

جميع الأسئلة

التعليقات الأخيرة:

  • انيتا 03.12.12, 17:54      وصمة العار
    للأسف الإيدز مرض ليست فقط مرض متعاطين المخدرات
    متعاطون المخدرات اكيد اشخاص لهم حق في المجتمع لكنهم مريضون ولماريضون مكان خاص
  • نوادي 03.12.12, 16:49      في القذارة
    كل ابناء الذين والديهم ناس اغنياء يعملون كثير اغلاط في حياتهم